عرض راقص شرقي وغربي وإثارات جنسية
فتيات في العشرين و" زوجة" أب " سعوديات في شريط فيديو
هل فعلتها " زوجة الأب" بعد تطليقها وأرادت تدمير الأسرة كلها ؟!
الرياض (الوفاق)
" موسيقى صاخبة"، وفتيات في العشرين من العمر أو دون ذلك يتمايلن يمنة ويسرة، ورقص شرقي وغربي، وابراز للمفاتن، وحالة من اللاوعي " كأن من تتراقص "يقعن تحت تأثير المخدر" أو غائبات عن وعيهن، وزوجة أب أكثر من المراهقات في الرقص، وابراز المفاتن الأمامية والخليفة، حتى طفلة لم تبلغ الخامسة من عمرها تصر زوجة الأب على "تحزيم " وسطها وجعلها تتراقص، وعدسة كاميرا الفيديو، تصور كل شيء، وتسجل هذه الإثارة الفاضحة..!!
هذه الحقيقة التي يظهرها شريط فيديو سرب من طرف " خفي" إلى شباب مراهق في العاصمة السعودية الرياض، ليتداول بسرعة البرق، وتنسخ منه عشرات النسخ، وتنتشر ويؤكد البعض ان اللقطات المثيرة في الشريط تم تداولها عبر جوالات " البندا" أو الجوالات ذات الكاميرا، لتعيد على الأذهان قضية " البرجس"..!!
الشريط يبدأ باستعراض لمدخل منزل العائلة من الداخل، الممرات والحجرات، ثم يظهر تلفاز بشاشة كبيرة وتنطلق الأغاني والموسيقى الشرقية والغربية من قنوات فضائية – غنائية، ويبدأ الاستعراض الراقص والمثير لفتاة في العشرين من العمر، تحزم وسطها وتبدأ فاصل من الرقص الشرقي، ثم آخر من الرقص الغربي، وتتفنن من تقوم بالتصور عبر " كاميرا فيديو" في إبراز مفاتن " الفتاة الراقصة"، ثم تدخل شقيقة لها في الـ 18 سنة من عمرها إلى حلبة الرقص" نقصد الحجرة" وترتفع أصوات الموسيقى الصاخبة، وتتسارع هزات الوسط والإرداف..
ويستمر الأمر وتُصر " زوجة الأب" على دخول طفلة عمرها خمسة أعوام " المرقص"، وتقوم بتحزيمها بمنديل أسود وتمسك بيديها وتعلمها فنون الرقص..
والأمر يزداد إثارة بدخول " زوجة الأب" الحلبة وتظهر فنون الرقص بأنواعه المختلفة، وتركز عدسات الكاميرا على أوضاع مثيرة جدا من الخلف والإمام..
الشريط مليئ بالأشياء التي لا يستطيع القلم وصفها..!
ولقد تسرب الشريط بيد خفية، وحرصت من قامت بتسريبه على فضح فتيات وأسرة من الداخل، ومن المؤكد أن من قامت بتسريب هذا الشريط الذي يظهر فيه وجوه جميع من شاركوا بالرقص بطريقة واضحة تماما، الأمر الذي يعني ان المكيدة خطيرة، والأمر فيه علامات استفهام كبيرة، خاصة ان " الوفاق" علمت ان الأمر يخص إحدى العائلات الكبيرة بالرياض..
وان " زوجة الأب" التي قامت بالعملية كلها وتنظيم وترتيب الحفلة الراقصة، وتصويرها، كانت على خلاف مع زوجها – والد الفتيات- وأنها " الزوجة الثانية" ، وكانت تتوقع " الطلاق" في أي لحظة، خاصة ان الزوجة الأولى تحظى بمكانة لدى الزوج، فهل قامت " الزوجة الثاني’" بعد طلاقها بتسريب هذا الشريط المثير لتدمير العائلة؟ أم أن الخادمة كان لها دور في الموضوع.؟!
وما هو موقف " الأب" إذا شاهد هذا الشريط المثير الذي تسرب إلى الشباب المراهقين وبناته في هذا الوضع؟!
وأين كانت " الأم" وهي تترك بناتها ليقعن فريسة " زوجة أب" مات ضميرها؟!